السلام عليكم :
في الحقيقة ما يرويه المشهد له أكثر من دلالة و أكثر من معنى و بالتالي تتعدد الأسباب و تتنوع، و فيما يلي بعضها :
* الطفل : له قابلية للتعلم كما له قابيلة للتقليد و التحدي بدون العلم بخطورة الأمور مهما علت ذراوتها...
* الجار و الصديق : تزكية الفعل من الطرف الآخر و التشجيع بالقيام به...
* الأسرة :
دائما تسعى للأفضل بالنسبة للطفل و لكن في بعض الحالات هناك من يصل إلى
عدم الإنتباه أو الاكتراث لبعض الأشياء التي لها تأثير إما في الأمد
البعيد أو القريب، كاللباس، حرية انتقاء القنوات الفضائية ...
* المدرسة : المحيط الثاني الذي يعين الطفل على التعلم و التمييز بين ما هو خطأ و ما هو صواب هذا بعد دور الأسرة طبعا...
* القطاع السمعي البصري : أصبح اليوم في تحدي و صراع مما جعله يعتمد كل الوسائل للوصول للقمة و لو كان ذلك على حساب المشاهد طفلا كان أم كهلا...
فهذا
طفل تحكمت فيه مجموعة من العوامل ووصل إلى ماوصل إليه بسببها، فالمرجو أن
لا نستهين بما نشاهد، و لا بما نسمع، و لا بما نلبس، و لا بما نتفوه
به.... و الحمد لله ديننا الحنيف و ضع لكل مقام مقالا و لكل أمر معنى و
تفسيرا.
في الحقيقة ما يرويه المشهد له أكثر من دلالة و أكثر من معنى و بالتالي تتعدد الأسباب و تتنوع، و فيما يلي بعضها :
* الطفل : له قابلية للتعلم كما له قابيلة للتقليد و التحدي بدون العلم بخطورة الأمور مهما علت ذراوتها...
* الجار و الصديق : تزكية الفعل من الطرف الآخر و التشجيع بالقيام به...
* الأسرة :
دائما تسعى للأفضل بالنسبة للطفل و لكن في بعض الحالات هناك من يصل إلى
عدم الإنتباه أو الاكتراث لبعض الأشياء التي لها تأثير إما في الأمد
البعيد أو القريب، كاللباس، حرية انتقاء القنوات الفضائية ...
* المدرسة : المحيط الثاني الذي يعين الطفل على التعلم و التمييز بين ما هو خطأ و ما هو صواب هذا بعد دور الأسرة طبعا...
* القطاع السمعي البصري : أصبح اليوم في تحدي و صراع مما جعله يعتمد كل الوسائل للوصول للقمة و لو كان ذلك على حساب المشاهد طفلا كان أم كهلا...
فهذا
طفل تحكمت فيه مجموعة من العوامل ووصل إلى ماوصل إليه بسببها، فالمرجو أن
لا نستهين بما نشاهد، و لا بما نسمع، و لا بما نلبس، و لا بما نتفوه
به.... و الحمد لله ديننا الحنيف و ضع لكل مقام مقالا و لكل أمر معنى و
تفسيرا.